ذكرياتٍ مجهولة
صباح الخير لشقاء عينيكِ الداكنتين ولوجناتكِ ولجفنكِ المحترق
آما زلتِ تقفين على طرقات الذكريات تستنشقين محطات الخذلان،
تحاولين أن تخدشي ملامح الذكريات التي تبتر ألمكِ كل يوم ...!
أيمكن أن تعشقي تلك العيون رغم خذلان أم ماذا؟
سمعت إنكِ أصبحتِ تبكين أكثر لكن بشكل أجمل وأقوى؛
أيعقل إنكِ تجاوزتي أيامٍ لملمتي فيها اشلائك ونهضتي من جديد؟؟؟
لقد كنتِ تخافين الخيبات
لا عجب مما سوف تخافين منه الان؟.!!!
#سارة_ السمان
#العراق_الموصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق