قد كنت ! أكتب
،،،،،،،
قد كنت
أكتب في عينيك
فصاحتي
حتى تجاوزت المحابر
والقلم
آضحى العراق يبوس
الصوت حنجره
من شدة القسر والمظالم
والكلم
عيناكي يابغداد أطروحتي
ما هجرتها
في كل يوم أعدل فيها سطر
حتى علم الغريب وأبن
عم
مزقت في جسدي مكابح
علتي
حتى أعتليتي حوافر من
ظلم
يموت شبابك والشيوخ كما
ترى
ما فاز ءالا حجود ولا غيور
فيك قد سلم
بيعت ضمائر بالرخص عراقنا
وأشقي الطفل الرضيع من قبلك
ما فطم
بحثت عن النزاهة في ديوان
دينها وديوثها
فوجدت النزاهة قطمير في
سقم
لا يصلح الأوطان معلما إن كان
جاهلا
أن الجهالة في عراقي اليوم
كما يعبد الصنم
سيموت الأعراب هنا ولربما
حتى الخطاب
ومن بعد هذا ستتناحر الأعراب
والعجم
عيناك يابغداد سنبلة
ذهب الكبرياء وأصبحنا اليوم
والله
بها !!! خدم
بل ،،،،،،،،،، غنم
فلا تحدثني عن السيادة ها
هنا
لو كنت سيدها ما لطخت الآبرياء
بالدم ،،، على
علم
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق