كتبتُ منذ أكثر من ثلاثين عاماً
أين أنتِ الآن
يا من
حبُّها يعصفُ فيَّا
أين أنتِ الآن منِّي
ليتنا كنَّا سويَّا
خدعتنا لحظة اللقيا
فخلناها غراماً أبديَّا
وغواني الحبُّ حتى
سقطتْ فيه يديَّا
لم أكن أحسبه يخذلني
وأنا من قدَّم الحبَّ نقيَّا
المهندس سامر الشيخ طه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق