يا ما ابعدك...
احتار في مايوصلك...
الى تلك المنابع تفاصيلك...
وكيف لي إن أحتويك وما بك....
وكيف لي أن أحاورك وأجالسك...
أتراك تتخوف من حرف وما لك..
لا تجاوبني بطلاقة مالي ولك..
اتعجب من ارتباكك وهيبتك..
ما بال الظنون تخطف فكرك...
وتجردني من همس ومخاطبتك...
أراك منتزع الارادة والخيبة بك...
اراك منهارا امام العطاء وسحرك..
مبعد عن التأليف وذهنك بلابك...
أراك بلا اتجاه أدلك عليه ووجهتك..
يا أيها الأنت ووصفك مصفد وأحذرك....
بلا إياك انا لا انتمي الى مشاطرتك...
فالحرف محتار كيف يراودك ويكون لك...
فمرة احتار في مالديك وما يعتني بك...
ومرة لا أرى ثمنا للحياة والعسرة ديدنك...
ومرة أكاد أجزم أنك تائه تجول بمفردك...
هذا هو العطاء وهذا هو المأمن وكل مابك....
يراودني احساسا يجول بالقوافي ويحكي لك...
أن ثمة آمال تنتظرنا ولها نخطو الخطى ولك..
أيها الموصوف بالبحر المتلاطم وموجك مرتبك..
هلا أتيت نتحاور بملء ارادتنا قصيدتنا انا ولك...
نكشف أن الشمس تنير بضوئها وتزهر الورد لك....
وتتطاير أوراق الخريف على اعتاب ذكرياتك...
وتفرد الطيور لحن قصيدتنا وحبنا أنا ولك...
فادنُ مني دنو الإتيان بك ابتسامتك .
تعال إلي نرسم آفاق العطاء وعشقي لك...
فادنُ مني أعطيك شهد اللقاء وحبي لك...
فقربك شهد عطاء وبعدك قسوة تكيلك ...
انا اكتب معك تفاصيل الانتقاء وحلوك.....
بقلمي رياض النقاء العراق ..١٣...١١...٢٠١٩
احتار في مايوصلك...
الى تلك المنابع تفاصيلك...
وكيف لي إن أحتويك وما بك....
وكيف لي أن أحاورك وأجالسك...
أتراك تتخوف من حرف وما لك..
لا تجاوبني بطلاقة مالي ولك..
اتعجب من ارتباكك وهيبتك..
ما بال الظنون تخطف فكرك...
وتجردني من همس ومخاطبتك...
أراك منتزع الارادة والخيبة بك...
اراك منهارا امام العطاء وسحرك..
مبعد عن التأليف وذهنك بلابك...
أراك بلا اتجاه أدلك عليه ووجهتك..
يا أيها الأنت ووصفك مصفد وأحذرك....
بلا إياك انا لا انتمي الى مشاطرتك...
فالحرف محتار كيف يراودك ويكون لك...
فمرة احتار في مالديك وما يعتني بك...
ومرة لا أرى ثمنا للحياة والعسرة ديدنك...
ومرة أكاد أجزم أنك تائه تجول بمفردك...
هذا هو العطاء وهذا هو المأمن وكل مابك....
يراودني احساسا يجول بالقوافي ويحكي لك...
أن ثمة آمال تنتظرنا ولها نخطو الخطى ولك..
أيها الموصوف بالبحر المتلاطم وموجك مرتبك..
هلا أتيت نتحاور بملء ارادتنا قصيدتنا انا ولك...
نكشف أن الشمس تنير بضوئها وتزهر الورد لك....
وتتطاير أوراق الخريف على اعتاب ذكرياتك...
وتفرد الطيور لحن قصيدتنا وحبنا أنا ولك...
فادنُ مني دنو الإتيان بك ابتسامتك .
تعال إلي نرسم آفاق العطاء وعشقي لك...
فادنُ مني أعطيك شهد اللقاء وحبي لك...
فقربك شهد عطاء وبعدك قسوة تكيلك ...
انا اكتب معك تفاصيل الانتقاء وحلوك.....
بقلمي رياض النقاء العراق ..١٣...١١...٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق