خوف لا جدوى منهُ
كم كان قلبي يهابَ فقدانهُ
حتى بدأت بتخيلهُ أمامي فأعاتبهُ
ابدأ كلامي معهُ لماذا تركتني في منتصف الطريق؟
لا أعلم نوايكَ اتجاه حبي هل هي كره؟
أم تعاطف على وضعي؟
أم سئمت من شدة حبي لكَ؟
مهابتي على خسارتك جعلتني أخرسك بالفعل
#مريم_حيدر الخطاوي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق