كم اشتاقك
لما كنت لي حبيبا
حتى صرت لي وجعا
فيا قاتلي قد مت من
بعدك وجعا وقهرا
وسقيعا
يعانقه ضياع مريع
شربت بحورا ووديانا
ولكني لم اشبع
فتمهل فما عاد للفؤاد
صبرا ساكتفي بحب
أوجاعي علها في يوم
تهجرني كما هجرتني
**بقلم سعاد المثناني التونسية**
18/12 / 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق