لصاً كان ذلك الذي سرق السمع ،
حين بحت بمشاعري تجاهه لزميلتي ،
لكني سقطت خجلاً تحت تلك الطاولة ،
كان غريباً ذلك الشعور
حين التفت الي يبتسم
وانا ارتعش كسعف النخل
مازادني استحياء انني لااميل ولااتصرف ببلاهة تجاه اعجابي لاي شخص ،
شرقيتي تحكم عليّ أن الانثى لاتبوح بمشاعرها حتى ولو سهواً ،
مااصعب ذلك الشعور الذي تجلد به نفسك
عندما تبوح بشيء لم تكن تعني فيه شيء ،
سوى انك تحركت مشاعرك بصورة غبية في مجتمع غبي ، يحكم على المراة انها لاتبادر باشياء حتى لو كانت من حقها .
#نجمةآذار /بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق