.... غجريتي.....
ساأمطر عينيك
غزلاً
عيناكِ سِهامٌ نافذةٌ
و أوراقٌ مُلوَّنةٌ
و قصَّةُ جمالٍ لا نهايةَ لها
فكيفَ .....
يُمكنُ للقلبِ أنْ ينساكِ
أنتِ نورٌ ...
أبهجَ حياتي
و قمرٌ أشبعني ضِياءً
و دربٌ آخرُهُ رَوضةُ
حُسنٍ و جمالٍ
و هل للرُّوحِ أنْ ينسى
تآليفَ عينَيكِ
كَلَّا ، .....
فقد تعلَّقتُ بكِ
و ما عادَ الأمرُ طَوعَ إرادتي
فهيَّا إلى مرابعِ الحياةِ
..... هيَّا
لِعَينَيكِ .....
أُغنِّي أجملَ أغنية
١٨ /١١ /٢٠١٩
محمد نور خليل سوريا/ استانبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق