قبلت ُقلبكَ لقلبي قائدٌ
فقلبتَ احوالهُ عمّا كان من قبلِ
فقلتُ يا قلبُ هون وانتظر
عله يأتي لاعتابكَ ويقبلِ.
كنت قائدي ومقيدي وقدوتي لكنما
ما كان قائدٌ فذٌ قائدي
هرع الفؤادُ منكَ لغيري وانطوى جرحي العميقِ على نار موقدي
ظننتُ أن الحبَّ بقربكَ موئلٌ ماكنتُ ادري وهنٌ هشيمٌ موئلي
يا مقلةَ العينِ كفّي واحفظي مابقى من دمعي العزيزِ ليومِ عاذلي
زينب عماد المناصير
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق