كأن الغيم كثيفا في قصيدتي
يصعد الحلم كألضباب
يمشي بين مخيلة الهواجس والافكار
يمشي ...ولا يصل
كانه انا ،اتقاسم الاضداد
بين يأس وامل
استدرج المعنى كي يتضح
السبيل...
ابدية تعبر في يومي
اشواق واشراق
بين طير ونملة اطيل التأمل فالرزق محسوب
هناك متسع لدي كي اكتب
لكنني لا ارى لون لكلماتي
ربما الفكرة لم تلد
اعد عشائي ...نبيذ وكأسين
لي ولمن انتظره بلا موعد
اَخذ بين الشفة والشفة
احلام تتطاير تضحكني وتبكيني معا
احلق بالسماء كنسر عرف طريدته فغازلها
انها الحياة.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق