كم أتمنى أن أجَد المَكان المُناسب، حيثُ الرِكوّد في الميتافيزيقا..
شاخصَة النظر إلى الشَفق..
وغاطسة في بحر الذكرياتَ!
أرى أُمنياتيّ مُتناثرة في الفَلك الوّاسع..
مشاعري أصبحتَ رأسية..
وقلبي كمَدينة و وهان الصينية!
انتشر بهِ وباء التوحُد..
وأصبح غيرُ صالح للهوى!
✍عبير الناصرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق