طمر اللئيم شوقي ،
وحطمني ...
ليت لم التقي به
طوى صفحة حبنا واكتفى
كيف ايها القاسي !
ذرفت الدموع حتى احرقت وجنتي
تعهدت ان لاتفارق ،
وفارقت
أنت تنقصني
أيها اللئيم
متى الميعاد ، لأقول لك
كيف هي كلماتك
مزقت الجهة اليسرى من صدرك
طيبة الرماحي
العراق
بعنوان شظايا الحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق