ماتظن في اختيارك ...
قدري هو أنت وخاطرتك ...
والحرف يهرول الى ماهيتك ..
وما يجمعني بك
هو أني لم اكن في العدم
اعلم بلقائك ...
وما تظن يا أنت
سر وثوبي لمقصرتك ..
أنه شيء لم يخطر على بالك
بالمرة لك ...
ولا حتى الاستشعار قبل أن القاك ..
قلي ما سر لقائي بك
على شاطئ بحرك ...
وانهمار دفئ مطرك ...
بقلمي رياض النقاء العراق ...
27/2/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق