الاثنين، 3 فبراير 2020

قصيدة {{تصول وَتَجُول فِي نَفْسِي}} بقلم الشاعرة العراقية القديرة الأستاذة{{رنا عبد الله}}

تصول وَتَجُول فِي نَفْسِي . . . . 
يَا جَمِيل صَبَاحِي وأُ نَسِي . . . . 
أُحِبُّك لَا جِدَالَ فِي ذَلِكَ . . . 
إنْ كُنْت حنونا أَم تُقَسِّي . . . 
أُحِبُّك لَسْت أَبَه بعاذلٍ . . . . 
وَكَلَامُهُم عَنْك فِيه دسِ . . . . 
يامعلمي أَنْتَ فِي الْهَوَى . . . . 
وَأَوَّل نهجي وَأَوَّل درسِ . . . 
وَفِيك حَلَم الشَّبَاب إنَّنِي . . . 
اميرتك تَلَبَّس ثَوْب العرسِ 
فَيْءُ كُلِّ نَاسِي وَالنَّاس معا_ 
دَنّ وَالْبَحْر عِنْد مِرْساة يرسي 
أَبْحُر إلَى مرساك فَإِنَّنِي . . . 
بِذِكْرَاك لَا شَيّ عِنْدِي يُنْسِي . . . 
وَإِن نسيتك فَإِنِّي نَسِيتُ . . . 
دَمِي واديمي ومابي مِن رسِ

رنا عبد الله

ليست هناك تعليقات: