تصول وَتَجُول فِي نَفْسِي . . . .
يَا جَمِيل صَبَاحِي وأُ نَسِي . . . .
أُحِبُّك لَا جِدَالَ فِي ذَلِكَ . . .
إنْ كُنْت حنونا أَم تُقَسِّي . . .
أُحِبُّك لَسْت أَبَه بعاذلٍ . . . .
وَكَلَامُهُم عَنْك فِيه دسِ . . . .
يامعلمي أَنْتَ فِي الْهَوَى . . . .
وَأَوَّل نهجي وَأَوَّل درسِ . . .
وَفِيك حَلَم الشَّبَاب إنَّنِي . . .
اميرتك تَلَبَّس ثَوْب العرسِ
فَيْءُ كُلِّ نَاسِي وَالنَّاس معا_
دَنّ وَالْبَحْر عِنْد مِرْساة يرسي
أَبْحُر إلَى مرساك فَإِنَّنِي . . .
بِذِكْرَاك لَا شَيّ عِنْدِي يُنْسِي . . .
وَإِن نسيتك فَإِنِّي نَسِيتُ . . .
دَمِي واديمي ومابي مِن رسِ
رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق