..رُبما..
+________________+_________________+
رُبما أنساكِ لكنَّ بَساتيني }{
* كفيلةٌ بتذكيري بكِ
ألا ترين أضواء الميادينِ }{
* كم تحلَّت مُبتهجةٌ بكِ
ربما ينكِزُني هدفي بحنيني }{
* فأجزائي تفتخِرُ بكِ
ربما أنساكِ وأكتُمُ أنيني }{
* لكنَّ حياتي تستعينُ بكِ
+________________+_________________+
رامز الآحمدي
شاعر الشرق
2020/2/9
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق