{{ عبير التوليب }}
هلموا يا عرائس نظمن و أسجدنَّ في محراب القصيد......
أنسجنَّ من حرائر الفراش ثوبكنَّ الأبيض الفريد......
أشعلنَّ قناديل الألهام أنشرنَّ الضوء المديد.....
أقمنَّ طقوس الصلاة لتبدأ كتابة القصيد.....
انثرنَّ عبير التوليب من حبركُنَّ العتيد......
واسبحن في فلك المقام لينبض الوريد ......
واحرقن قوافي الحروف لتزهر من جديد ......
بقلم {{روح اللاذقية}}
26/2/2020
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق