المحطة الأخيرة.
وكان لنا لقاء
في محطتنا الأخيرة
بعد عناء طويل
وحلم لم يجهض بعد
فهناك حلم
كان يرافقني
رغم الصعاب
تبتل قليل عروقي
وترتعش بعض
من تلك أعضائي
وترتعد فرائسي
وأنا أهيم للقاء
لكن طال الأنتظار
بين حلم متشتت
وبين رغبة الوصول
لم أكن أعلم
أن محطتي الأخيرة
هي نهاية المطاف.
بقلم....
جمعه كاظم
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق