تجمعين بعض الابتسامات مخيلتها عينيك
كلا أنت نهاية السطر في اساطير حكايتي
أحبك اذا الكلمات غادرت الشفتين وغدرت شفتاي
هل أتركها تهرب إليك
و أختبأ منها كلما اشتدت بي ظلمة ليلك
كيف ارتوي منهما همساً
فأجابت الاهات لسحرهما شوقاً
لقد وقعت بحبهما و الشجون تغزل بهما عشقاً
لا تعرفين من هما ...
وتحرمني النظر إليهما..
عينيك.....
عمر حبية... بوحات أمل...Omar Hebbieh..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق