أ لأجل هذا ننسى وطنا..
سمرا على طاولة خمر..
أم استرخاءا في حجر امرأة..
ماذا نفعنا ضجيج موسيقى..
نسينا وطنا..
اهتممنا بأنفسنا ونسينا..
الوطن وكم هو مفجع لما..
نصحو يوما على احتلال..
شهواتنا اخرتنا و فرقتنا..
وقلنا ونحن على طاولة الخمر..
وفي حجر المرأة الحسناء..
و في جنون الموسيقى..
دعها فلسنا نحن المسؤولين..
وكلاما من مثل " تخلى "..
لطرش عمر بوثلجة.. الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق