ما ضاع اندثر و لن يعود...
إلا اندثار طموحي...
أن الطموح حديقة ازهارها احلامي....
أن هزني حدث أردد للسماء دعائي.. وسينحلي غمام الهم و سيعود الصحو لسماء أيامِ...
فاليوم ولى مدبرا وغدا
يحين لقائي...
بابكار صبح خاضع لإرادتي
ومرامي...
مصطفى سعد...العراق 2020/4/10
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق