لا لقاء و لا تواصل رغم ما يعنيه العيد من معاني الصلة الرحم و الفرح و علاقة ذلك بالحياة و الإيمان بل عقيدة المسلم تربط بين الأنسان و بين تلك المعاني و علاقات الحياة و بين الله عز وجل فهو الذي وهبها و بثها في نفس الانسان..
أن كل ما أرجوه هو أن ينقرض أهل الشر أو ينقرض شرهم و عملهم في قطع أواصر الأنسان المشاعرية و الأجتماعية و التي تربط أرواحهم في مناسبات الفرح بغض النظر عن الأختلاف في رؤى و معتقدات الأنسان المختلفة..
لطرش عمر بوثلجة.. الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق