إيماء نخلة
أسلمتني نخلةٌ دنيا الخيال
ألهمتني سحرَ آياتِ الضياءْ
واستفاقتْ روحي الظمأى بصمتٍ
يرتديني مثلَ صفناتِ المساءْ
أيُّ أرضٍ أنبتتها باشتهاء؟
كي تبثَّ الحسنَ في عينِ الظباءْ
أي إيماءٍ تثنَّى بهدوءٍ؟
مثلَ خالٍ
أغفى في خدِ الحياءْ
بقلمي علي عبود المنَّاع
15/5/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق