(تذكرةٌ في خاطرة)5
ابتغِ لأخيكَ الأعذار
فهذا من الدِّينِ وحسنِ الخلُقِ
ومن شيمِ ذوي الألبابِ والوقار.
فلا تَكِلْ له الاتِّهماتِ دونَ أخبار،
وتريَّثْ حتّى تتَّضحِ الصُّورة
فربَّما تحوِّلُ-متى إتَّضحتْ-غضبَكَ
سرورا،
فتكسب الأجرَ والثَّواب
وتحافظ على أخيكَ صاحبا منَ
الأصحاب.
فؤاد أحمد الشمايلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق