{تعثرتُ ذات مرّةٍ}
تعثرتُّ ذات مرّةٍ ببسمةٍ فأصبحت لي كل حياتي
حفظتُّ تلك الضحكة
فأفديتها بروحي
وصرتُ أصغي بكل تمعن
لهذا الصوت لانه صار
مفتاحاً لقلبي وفؤادي
عشقتُّ ذلك الوجه
فأصبح شمساً لنهاري
وقمراً لليلي
فأااهٍ منك آلا تشعر بمغرمٍ بات يكتب الأشعارَّ لأجلك
فيالك من جاحد الفؤاد وشحيح العواطف
فأنت الان كالدنيا
لإنسانٍ بات هائماً بك وفراقك هو الموت المحتم بكل تأكيد
بقلم الشاعرة
ميادة جاسم
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق