نعم أنت ...
أنت الذي تقرأ كتاباتي وشعري ,,
وبعيناك ترتب حروفي وحركات كلامي ,, وبجمالك إزداد حبي لكتاباتي ..
نعم أنت...
لا تتعجب حين أقول لك بأني أحبك , أحبك حباً بريئاً صافي المعنى , سأبقى أكتب لك شعراً أحدثك به يا أجمل من رأت عيناي وصوتاً سمعته أذناي ..
نعم أنت ...
لقد قصدتك أنت فلا داعي بأن يقرأ الناس كلامي , فلك أنت أكتب وعيناك من بعدي تدقق كتاباتي
نعم أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق