أتظن أننا نلتقي
بعد تلك الأحلام الغارقة
في عالم السراب
أتظن أنني أنساك
كيف أبعد تلك المشاعر المقدسة
متى نلتقي
أهناك تكتب الذكرى الأولى
ترسمها لي رسمأ
تلتقي ألاحلام لحظات
تراقصها الأمنيات المجهولة
كيف أكتب إليك
يا ترى كيف اللقاء
تعاهدنا أن نقاوم تلك الصراعات
هل سأنتظرك هناك
أسيرا وسط ألاشتياق
ام شئت ابقى الضياع
ضاعت الأماني بين أحرفي
أحلامنا تشتكي همومها
ترفض الانصياع
هل سأنتظرك هناك
في لحظات ولحظات
أتابع قارعة الأمل
لعلها تسترجع ذكرياتها لي
تكتب لي قصيدة
على أعتاب الماضي والحاضر
متى تظن نلتقي
على أطراف الليل
عانقني لحظة
وأرسم العشق المجهول
كتاباتي المتواضعه
بين الأمس واليوم
لن أكتب لغيرك
أتظن إننا نلتقي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،خالدحسن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،(العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق