سيدتي...
سيدة المساء..
يا جاذبتنا لكل أنظار النساء..
حدثيني عن الأيام وما فعلت
قصي واسردي حياتاً
كنت ارجو أن اعيشها يوماً معاً
دون رياء...
نظرت له بعين شوقاً قاتله
كأنها تندب حظها تارتاااً
وتاره تلوم الخيلاء...
ها أنا عدت جريحااااً
أمام من تركته عمداً
بلا شقاء...
ظننت أن بالمال الحياة
وها قد رسمت لنفسي ملامح
تشبه الأنا والكبرياء...
غادرت فيني ملامح الطيش بعيداً
في شوطي طيش مجهولة الهواااء....
إلى شخصاً لم أجد داخل عشه اي معنى
وأي شيء لحياتي والبقاء...
ها أنا اليوم أمامك
قد تراني ارقص ظنك اليوم
تراقصت من أفراح قلبي
لم ترى داخل عيني المقل
التي ادمتها سوء الاختيار
اعترف.....
اعترف أني قد استحققت
حكمي من زماناً
جار فيني لم يرق ضعفي ولا لمست
متعة الأمان
....
إن من يترك قلبا ذائباً فيه
دامياً حباً وشوقاً
راكضاً خلف اختيار مشاعر الاهل
والاقرباء...
سيضيع العمر دهراااً كعجوزاً
شاخت الدنيا عليها
وهي لازالت اان......
عمـار العليـ
العراقـ
✏️قلمـيـ✏️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق