الأربعاء، 1 يوليو 2020

خاطرة تحت عنوان {{رحيلٌ لا مُحال}} بقلم الشاعرة الفلسطينية القديرة الأستاذة {{رانيا سليمان}}

٠٠رحيلٌ لا مُحال٠٠
لا تسألني لماذا أغلقتُ بابي ""
 فسأغلق كل شيء يُذكِرُني بك...
خيانتُك لي  صدمة هجرت بسببها بيتي وأحبابي"""
قد اتجاهلُ كُل شيءٍ عدا خيانة الثِقه التي وهبتُها لك. فلم تكُن وفيٌّ لِتملُك فـــؤادي"""
كم عاش قلبي تحت ظِلّ سمائِك ... وكم ضننتُ أن وقت مرارتي ستكون انت طبيبي ودوائي"""" 
هذا قدري وهذا ما جنتهُ الأيام  علي بِالبُعدِ عنكَ... فالفُراق مصيرنا...رغم ذلك اقولها وقلبي الحزين يبكي  ... وإن كان الامل باللقاء قليل... سيبقى للشوقِ  مكاناً.
رانيا سليمان
فلسطين _بريطانيا           1.7.2020

ليست هناك تعليقات: