جرحي ظلالي ...
وبيني الرياح والأرض
غير ألتي
أتصورها ...
وأصوّرها في فضائي
الذي لم يذق بعد
خطو الملوك
لذلك مازال
تنوعات
أتنوع :
أتشكل ...
أمضي ...
نحو الغابات المخبوؤة
في صدف التاريخ المنسي
أوّضح...
لا معنى للاعمى في الضوء
لا معنى للكلمات في ورق
أحبك أستكشف أفراحي
منسيا كنت...
ومنسيا كان التاريخ
فأين أخبئ أخباري...؟!
محمد طه العمامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق