و أهْيَم شوقًا
إنْ مَرَرْت بِخَاطِرِي
كهيام أرضٍ
للسحابِ المـاطـرِ
مَاذَا سَأَكْتُب
و القصيدُ بِك اشْتَكَى
و شُعاعك الوضاءُ
أَحْرَق ناظِري
إنِّي رصدت نجومي
لِكَِ
فِي فَلَكٍ الْمُشْتَهَى عِنْد
اسفاري
لَا تتركني وَحِيدًا بِلَا
رَدّ
لَقَد تَعِب قَلْبِي مِنْ
صمتك النارى
محمود عبد الخالق .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق