السبت، 8 أغسطس 2020

قصيدة تحت عنوان {{قولي مايحلوا لك عني}} بقلم الشاعر العراقي القدير الأستاذ{{حازم حازم الطائي}}

//قولي مايحلوا لك عني//
قولي مايحلوا لك عني. 
بأنني كنت في حبك جبارا.
وفي غرامك أستعر نارا .
وبأشواقي أحرق وأكوى.
وأكون دخانا وذرات غبارا.
فحبك يامعذبتي أرهقني. 
أتعبني ودمرني.
ولم يكن لي إختيارا.
وإنه كان إعﻻنا وإشهارا.
وبأنني أحبك وأشتعل نارا.
فقولي عني كيف تشائين.
وماتشائين.
فأنت أجمل ذكرياتي.
وأحلى قصائد شعري.
وأكثرها إيثارا.
وأجمل الأصباح على قلبي.
أنت ياأميرة النساء.
وأرقهن على قلبي.
وأكثرهن طعما وحﻻوة.
ومشاكسة لكن بريئة.
وصيرتني براكين نارا.
وشرارا. 
ومن تتﻻعبي في عواطفي.
كيف شئتي ومتى شئتي. 
لكنك أنت متأرجحة.
في حبك وعشقك لي.
وهذا من زاد وأكثر في قلبي.
حب الإصرارا. 
فأنت حينا عاصفة عواطف. 
ومتأججة أشواقا وأسرارا.
وغيرة حتى من دقات قلبي.
وحينا آخر باردة.
كليل شتاء بارد.
وغيومك ﻻفيها أمطارا.
فياسيدتي قولي.
مايحلوا لك عني.
وكيف تشائين.
وماتشائين وماتشائين. 
وﻻ للحظة تتردي.
وأسعدي  لي قلبي.
فأنني احبك و أعشقك.
أنت فأنت من قدري.
فحبك لم يكن لي إختيارا.
وأنه كان إعﻻنا وإشهارا.    
من قلبي آآه ياقلبي.
العاشق الولهان. 
فأنت من صيرتني براكين نارا.
ونارا.
فلاتنطفأ ولاتنطفأ فمتى.
ومتى تكوني مطرا آآه مطرا.
وشجرا وطيورا وورودا.
وشذا عبير أزهارا.
فإنني في غرامك أستعر نارا .
وبأشواقي أحرق وأكوى.
وأكون دخانا وذرات غبارا.
د...حازم حازم
الطائي .
ألعراق.
٢٠٢٠

ليست هناك تعليقات: