؛؛؛؛ لأن ؛؛؛؛
من طبعي الوفاء
لإنسانيتي
طواحين الرياح
أيتها المحبة
لما لا توسعين
شرايين
القلب
عجبتك أتقطبين
وتيني
بقسطرة لا تغني
إني المحتاج
لعملية ارتشاف
الحب
لقد أضنتي لفافة
تبغي
معتقة النور
بوجهك القمري
السكب
سيدتي المحبة
كوني بلسم
روحي
وأغدقي الفرح
الصعب
تعالي أسامرك
كنجمة الخطر
بقائظ صيفي
الرحب
تفتحي بكون
عيوني
تدللي ودلليني
كالطفل
الشغب
ياموجعتي المحبة
كيف ألقاك
بحصير تهللت
سنابله
ورغيفي تقشف
الحرب
إني تفجرتك
الشفاه
رسمت على
السناء
ألوان خصلتيك
عساه
يغار الحب
ألا ترحمين
جهلي
خرافية غمازة
الخدين
الرطب
إني ناجيتك من
جوعي
أتاني الجواب
بسعف
النخيل لأهز
الجب
وسيارة يوسف
يابشراه هذا
غلام
الثراء
بدراهم معدودات
الوصب
إدخلوها مفتحة
الأبواب
أتسرقون صواع
ملك
الرب
صحبتي وشمس
ولهي
جوهر بيكاري
ودائرة
وجودي
بتثليث
تعشقي
ورياحين نعش
من بساط زهور
الدرب
الإنسان
حسين عيسى محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق