الأربعاء، 26 أغسطس 2020

خاطرة تحت عنوان {{أنا أنثى و بالأنا فخورة}} بقلم الشاعرة السورية القديرة الأستاذة {{مريم معيوف}}

أنا أنثى و بالأنا  فخورة....
أنانيتي تأبى الوقوف عند تأثير الرياح....
أنانيتي ليست آمتلا انانيتي    قدرتي على العطاء....
أنانية في حبي أنانية حين أعشق
فأنا لا أستطيع نثر مشاعري.....إن لم يمتلكني الحب.....
أناأنثى تعشق القمر..فتسامره..
تعشق الشمس...فتغني لها
أنا أنثى مفرداتي عنيدة... 
لغتي صعبة...  حروفي متناغمة
و لأنني أنثى سأنثر في سماء الحب
و لأنني أنثى..سأكتب. عن حب المرأة للرجل.. فأنا أنثى لا تخبئ مشاعرها.. مرامي صعب...
و طريقي سهل
أنا أنثى.. قد تنحني.. و لكنها تأبى الإنكسار
قد تتأثر...لكنها لا تقف في منتصف الطريق

أنا أنثى...عيني بها حكاية.. 

أنا أنثى...طريقي مفروش بالورود حتى و إن آختبأت تحتها الأشواك
أنا أنثى لي حكاية مع الغرور مسطرة بجدائل الألم...
أنا أنثى لؤلؤة من ألماس و تاج لمن أحب فوق الراس..
مريم معيوف سورية
26/8/2029

ليست هناك تعليقات: