أوراق
من حياتي مزقتها
الريح
ما همني حزني ! مطلقا
كل أمنيتي أنت ! تبقى
مستريح
لم جعلت صباحي ! معكرا
وكأني ذبيح
سافرت من عينيك
الي عينيك
أحمل شراع الشوق
وعصف رياحك صرعني
طريح
سيبقى ذاك السر
مدفون بمهجتي
فلا أريد أن أكون في
عينيك قبيح
تعلمت كيف أحبك
وأن أكون
صريح
فعلمني كيف أنساك
ولا
تتركني جريح
ستبقى كلماتي في نجواك
سرا
تداعب قلبك
حتى تراني مفارق دنيا
الى
ضيق ،،، ضريح
فلى تنسى إني ذكرتك
وتركت أوراقي في عصف
ريح
،،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق