مأساة الانتظار بقدر ألم اللقاء
يامن سكنت في جوف قلبي
ارهقني التفكير بك .....
ساد الحزن على وجهي ..
خواطري اصبحت مضمحلة
احساسي يسوده الجفاف
مشاعري تألمني من جراحات الاشتياق
ولكن سأبقى هكذا لأنني لا اود ان اجرحك يوماً
لان القدر لااعرف أين يأخذني...
عبدالله حسين الطائي ...العراق
2020/8/12
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق