قالوا: انحنيتَ لها فأين رجولةٌ
بقـيَـتْ وقـد مرَّغــتَـهــا إذلالا ؟!
:
قـال: الـذكـورة تسـتبدُّ بكم ولم
أرَ لـلـرجــولـة فـيـكـمُ أفـعــالا
:
إنَّ الرجولةَ أن أُجـنِّـبَهـا انحـنا
ءً في الطريـق فألجـم الأقـوالا
:
وأمـام حـــواءَ انحـنـائـي لــذةٌ
أســمـو بـه مـتـفـاخـراً إجـلالا
.
.
.
الشاعر / علاء شاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق