وكَثِيراً ما أتَمَنىَ ...
أنْ أخْلَعْ قَلبي
مِنْ مَكَانِه ...
فَ نَبضـاتُه
تُـؤلِمُـنِي جِـداً
عِـندمَا أتَـذَكَـرْ ....
ما أود نسيانه
فيا آيها الحزن
العابث بي ....
وب ملامحي
متى تعلن ...
تو بتك عني ...
اعلم يا حبيبي
أنه ما زال النبض ...
متكئ عليك
حتى وإن ...
تباعدت آرواحنا
أنت المقصود ...
في حروفي ...
في جنوني ...
و في ابتسامتي
وفي دموعي ....
ف عندما تفتقد
حضوري ...
عانق كلماتي
فقد تركت لكِ
ف كل حرف غيض
من فيض احساسي
على أوراقي ....
وسيأتيِك صوت
عشقي ...
من بين حروفي .
#بقلم ... سجى محمود
3/30 بتوقيت دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق