السبت، 19 سبتمبر 2020

خاطرة تحت عنوان {{ يتيما أنا}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{أحمد أحمد}}


 يتيما أنا في ظلمة الليل تقودني انفاسا ملتهبة إليها بأشوق وحنين

بركان غضب من الشوق اسقطني انين
فما ذنبي انا  المشتاق اذا اغرقتني دمعة وجالستني  الاحزان صديق..
راحلة هي والعمر معها  انقضى مسرعا يسير 
بمركب الحب قبطانه كان  جنوني
الا اشتاق ؟ واركب قطار السفر وامضي اليها بقلبي وروحي مسرع الخطوات تقودني بحذاء الحب انفاس الوجع .
كهارب ليس يدري من اين او إلى اين سيمضي .
شوقا وحنينا بحطام الوجع
اشواقا تمزق اشواقي .
هارب انا اليك انتظري قدومي يا حلما عذبني بليل  ..
احمد أحمد

ليست هناك تعليقات: