أيتها العاشقة الفاتنة.......
أيتها الأنثى المنسية..........
في و يلات الوطن كان عشقها
منبع خطواتها في خطى سراب مخيلتها
وبينها فصول من الشعر يسرج في كلماتها
أنت منسية القدر و الزمن منفى يأخذها الى سرابها
يفارقها الغدر بين سريان روحها و حنين فؤادها
واليوم أصبح أنا خائن لعتمة تنير قمرها
كم مفتون كنت و كم أنا مغروم بكل نكسات أشواقها
لا تعرف سوى الوطن يعود إليه ويشد على جراحها
مشتاق الى تلك العاشقة و قلبها حديثها
عمر حبية... بوحات أمل..
omar Hebbieh
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق