إِعــْــــتـِــرَافْ
لَمْلِم دفاتِرك التي قد تكدس إسمي عليها
وًٱجمع احلامك من حولي
واصحبني خلالها متيما مجنونا،
وانهض صباحا مشتت الأفكار.
ووٱرضي غروري
غرور الأُنثى آكلَت الرجال.
إني أسمع نداك، شكواك...
فمنك ينبعث شعاعا
يغازلني جهارا، يدعوني للتمرد ،
لمغادرت جسدي،
كي اجوب معك
عالم الكلمات ...
أُلوِّنُ أحلامي الهاربة للسواد.
وأرقص لك
على نغمات الشوق والبعاد
لكنك سيدي
تناسيت الزمان...
تناسيت المكان...
.................فقط:
إبْقِي عَلى سفرك إلَيّا
هِوايتك المفظله.
وذُبْ في حُبّي كما لم تذب.
كما أُحِبُ أن أظل،
أشواقَكَ المُفظّله
والمسأله التي لن تجد لها حل.....
و. ✍️ بقلم نوال ذياب🇹🇳
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق