غاب قلمي عن الكتابة والتعليق .
انينه على وطنه الجريح ينزف دم .
الجهل بوطني صار وباء قاتل
رصاصة من اخ تقتل اخيه
اطفالا تموت
نساء لاجلهم تصرخ حتى الموت
شيوخ وطني تحت الركام كان مصيرهم
الموت صار يلاحق الجميع.
أين المفر ؟
مدافع تدمر البيوت واهلها عنها ينزحون .
فعذرا ايها القاري وعذرا يا من تنتظر تعليقي .
قلمي يبكي احزاني .
واحزاني تصرخ يا وطني انا مكتوف اليدين ابكم الصوت يقتلني الفشل .
فسيادة عدو الوطن صديق الجهل صار اقوى مني.
وانا من ظلمه صرت ضعف هزمني الخوف
فهزم وطني
أحمد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق