.. صوت الأمل...
صوته الصادح في أفقي..
يطفئ انوار الكون..
و ينير القلب في معترك الظلم..
يسرقني من ذاتي..
و يضيعني في تيه صداه الرحب..
يخطفني من واقعي..
ينفيني لمداه الموغل...
بخلجات القلب التعب..
حيث العنى و الاشواق متلاطمة...
كبحر مائج بمد الأمل و جزر اليأس المقنط.....
لكن هي آمال مع صوته ترنو...
و تعلو في الآفاق آيات الفرح...
مقداد ناصر... العراق.. 23/9/2020
Mukdad #اريج_الذكريات#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق