مادمت على ذاك المنعطف،،،،
هناك،،،، ذلك المنحدر،،،
الذي ابتلع أحلام الثكالى،،
أغتال الحلم الجميل،،، على مرأى من أعين،،، قرحها النوى،،،،
صبابة الجوى على مقصلة التمني تذبح،،،
أي عناد لفراق يطول،،،
بات الحلم بغفوة الرحيل مسافر،،!!
وما بين تذاكرنا كل الفروقات،،
عساك والشوق بالثلج بين الضلوع،،،
علني ارتعش برد الحنين،،،
ويدثرني الجلد،،،الكتاب ،ذكر الله أبقى لكل مننا،
لك الصبر والسلوان وجعل مسكنها الجنة،، في السماء والملائكة تحرسها، بالنور والسكينة بروحها،
صرخة وجع
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق