***~وذهبت للبيت القديم~***
كاد يغلبني البكاء .كادت تتوه.خطايا
عن الطريق.
ودخلت بيتي والسنين تشدني
وروائح الماضي.القديم تضمني
والبيت.....البيت يعرف.خطوتي
في مدخل البيت القديم.
رأيت حكاااايتي.
وعلى جدار الصمت.نامت صورتي
تااااهت ملامحها.مع الأيام
مثل حكااايتي.
ودموعها تنساب كالماضي
وتروي قصتي.
بجوار مقعدنا القديم رأيت جريدة
وعلى الأريكة شريط ...لأغنية.
رنينها قد.ظل يسرع.ثم يسرع
يقتحم.الحنايا.و.مسمعي.!!!!
«لبست ثوب العيش لم أستشر
وحرت فيه بين ....شتى الفكر.
ولسوف انضو.الثوب وعنى
ولا.أدرك لماذا.جئت.أين المفر؟»
ومضيت نحو الصوت تنهرني
الخطى.فوجدته قلمي ينام
على كتاااااب.
ودماؤه الحيرى تسيل على التراب
ومضى يحدثني بحزن واكتئاب
لما.يا.رفيقي قد هجرتم بيتنا؟
وتركتم الحب الصغير يموت
حزنا.بيننا.
فى كل يوم كان يسألنى هذا السؤال
ترنو .عيونى في اللا.شئ
وأنا هناك.على الأريكة أنتظر
علها تأتينى يوما بالجواب
....
رأفت الغريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق