ياليل،،،
أنا والدجى،،، نهم بالرحيل،
عساك. الجلد،سطرا
عساك لاتهدنا العثرات والويل،
حلكتك والظلام،،، أرقي،
.الأرق يتوق لك،
ظلال للساهرين، وجع والوجع ليس بقليل،!!
نسائمك محملة بحملها الثقيل،
بضباب الغيم،وأسرار البحر ،،
بتذاكر المسافرين،،
بغربة الروح والروح بفراش الصمت،،مريض عليل،!!
آوااااااااه كم طالت مسافات عقاربك،،، والصدى السليل،!
هل لعقاربك أن تلتهم،،، كل العتمات،،ومنها النيل،!؟
لست أدري، والإدراك بات بوجود واد،،،جفته العجاف،
والذرف ينابيع الفيض والكيل،!
يامهدا ماذا أهديتني،!؟
السكون ضجيجا،،،
والنور ظلام،،والأمل النحيل،!!!!
تمهل قليلا،
أبحث الأماني،،،والحظ الثري،،
عساك وأيا الحلم ياليل،
تحضن الفرح مودع،،، شروحات العثرات،،
مطبات السيل،!
خلف الأوهام،، تاركا ضباب النوى،
هيا نتكئ كتف الجلد،!
علنا نصل الليل بالليل،!
لنحرز،، السمو بسمو،الترقية،
والترياق،،،جور العتمات،
والعين الباكي،
بظرف الشوق للشوق شاكي،
ايناك ،أينما كنت،
دلني .الدليل تاه مني،
خانني وصالهم،،،
تبا لدم،،، لم يكن دم،،،
شابه السم وهد الحيل،!
دعكم من فرحة اجهضتموها بكرا،
وغضب الأبوين،،،
لن ينزاح،،،ياويلكم من عظمة الويل،)
( نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق