ولواعج أشواقي
تئن تحت ....
سياط هجرك
أصخرة صماء
أنت ...
لا عينٌ تتفجر ...
منها ولا ماء
منحوتةٌ بالقسوة
يعلوها الهباء ...
زوبعة هوجاء
تلقف مافي ...
الأرض ومافي
السماااء
من أنت ؟؟
لتشعل حريقي ...
لتطفئ بريقي
لتقيم مراسم ...
العزاء داخل
ردهات روحي ...
لتغرس
سهم غرورك
في عميق ...
جروحي
ما أسعدك بقتلي
وما أشقاني ...
وكل أمراء العشق
كانوا ...
طوع بناني
ولمَّ ألومك ...
وأنا من زرعتك
برفق في كياني ...
ف نكلت بقلبي
وعصفت بحبي ...
ونثرت الشوك
في دربي ...
لست أدري
أهو ذنبي ؟؟
أم أنه قدر الهوى
في أحضانك ...
الشائكة رماني .
بقلم ...#سجى محمود
30/2د صباحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق