جمرٌ يسعر بهامتي كلّما جاء ذكرك
ويعلو صوت النبض ينادي باسمك
حكايا وجدٍ وخواطر شوقٍ تداهمني
والصوت يغزو مسمعي( أحبك)
ترانيمك الغزلية تحملني بعيدا
في الخيال وأجملها(أتنفسك )
يترجل كبريائي والأحمر يصبغ
الخدين كم أنا ضعيفة أمام ذكرك
ذكروك فاهتزت نخلة روحي
وتساقطت دمعاً وألماً على بعدك
تتدفق دماء من نبض مستكين
مسكينٌ هذا القلب كم يحبك
لعمري إنك إكسير الحياة
وفي خلايا الرّوح نُقش إسمك
أميمة بدور
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق