«حكمة اليوم»
يتدرج عداد الزمن،،،
ليجمع الأرقام...
بكل دورة له سيمفونية،بلون جديد منها بشارات الخير والسعادة ومنها الكآبة والأحزان،
عداد الزمن لاتتشابه أرقامه كما معزوفاته تختلف حسب ،
المدرج السلم الحياتي والقدر،
هذه هي حكمة الله،في تسيير الإنسان،حسب تموجات، المخطط بالمنظور،البدائي،،
بتصوير ورسم النطاف في الأرحام.!!!
لاتستغرب،ولاتدهش ولاتذهل،،،
ماكتبه الله نافذ،،،،لامحال،مهما تعالت قدرات الإنسان،
إن الله أقدر،
لذا أحسنوا وحسنوا أفعالكم لاتغرنكم الدنيا بأطماعك،ومباهجها.
لاتقتل الأرواح ،جوعا وظلما وبهتان،
لاتنهش بالضعيف،!
لاتملأ جيوبك من عرق الأبرياء نصب و إحتيال،!!!
لاتحرمهم حقوقهم،،
(((( محكمة الله لاترتشى ولاترشى،،!!!!!!!!!!!!!))))
(لذا اتقوا الله يا عباد الله في بعضكم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق