صباح هادئ
يسوده الصمت ،والصمت المبهم مروع،!
السماء صافية والشمس الباردة تحتل مساحات السماء،!
البردالقارص يختلس العبور والمرور،،
ليتعرف أطراف الجسد،والجسد منهك من صفعات الواقع الأغبر المهين،!
والسلم الوتيني،في
الوجودية يعاني وباء الهبوط النسبي،،
فقط جوقات القرقعة،،، تعلو لتدل على موسيقاهم المخنوقة،!
والأطراف ترتعش،تراقصا مع الطرب القرقعي ذاك،!
وما أجملنا من لوحة تاريخية مؤلمة،،،، على صفحات الزمن الراحل،!!،
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق