ثم ماذا؟
ثم أنني تركت طريق
العشق منذ أن
كنت بعمر الثلاثين ،،
ولم أفكر في
يوماً ما
أن أعود إليه ،،
ولكن ،، حين رأيت
تلك التي شغلت
البال والتفكير صدفة
في طريق ،،
أنتابني حينها شعور
غريب ،،
شعور جعلني أفكر
بالعودة الى
طريق العشق من
جديد ،،
شعور جعلني أندم
على ضياع كل
تلك السنين ،،
شعور أصبحت من
خلاله شاعر
يكتب عنها كلمات
غزل تليق
بجمال عينيها ،،ورقتها ،،
وتلك الأنوثة
الطاغية عليها من
خلال تلك
السطور......
بقلمي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق